يسمونها "بيان الرؤية",أما أنا فأسميها "الحلم"!
حلمي أن أقدم منصة تعليمية تفاعلية لكل معلم مبدع، وأن أوفر تجربة تعليمية ممتعة لكل الطلاب، بمن فيهم أمثالي ممن لديهم صعوبات التعلم – أسميهم "الديسات": ديسبراكسيا – ديسلكسيا – ديسجرافيا.
يسمونها "بيان المهمة", أما أنا فأسميها "الطريق"!
أقدم الطريق الذي يجد فيه كل معلم متميز مكانًا له في المستقبل، من خلال منصته التعليمية التفاعلية الخاصة، موقعه الإلكتروني الذي يعبر عنه، وكتبه وألعابه التعليمية التفاعلية. هكذا يضمن من يسلك طريقي التواجد أونلاين والحفاظ على تفاعل جميع الطلاب - بما فيهم أولئك الذين يعانون من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه أو طيف التوحد أو صعوبات التعلم.
يسمونها "العرض القيمي الفريد", أما أنا فأسميها "الوعد"!
أنا آدم ناجي، مؤسس HACK the FUTURE of EDUCATION، ومهمتي هي مساعدة المعلمين المصريين في بدء رحلتهم نحو مستقبل التعليم عبر تحويل الكتب والملازم التقليدية إلى كتب وتطبيقات تفاعلية، وتصميم أدوات تعليمية ممتعة، وإنشاء مواقع إلكترونية تعبر عنهم بلا حاجة إلى خبرة تقنية من ناحيتهم! أسعارنا تنافسية مقارنة بالشركات الكبرى! دعم فني وإرشاد بدون حدود! رد فوري - خلال 12 ساعة حتى في العطلات! الأهم... الشفافية المطلقة والأمانة!
يسمونها "الجمهور المستهدف", أما أنا فأسميها "شراكة متوافقة"!
الجمهور الأساسي
المعلمون الطموحون الذين يحبون تطوير ذاتهم، ويبحثون عن طرق مبتكرة لجعل التعلم ممتعًا لطلابهم، ويتوقون لتبني أساليب تعليمية حديثة.
الجمهور الثانوي
الآباء والأمهات ممن لديهم نزعة ريادة الأعمال الذين يخططون لبدء مشروع تعليمي، ولديهم مهارات تطوير المناهج أو التدريس، ويهتمون بإنشاء محتوى تعليمي أو مراكز تعلم مبتكرة.
الجمهور المتخصص
أخصائيو النطق والتعليم الخاص الذين يصممون مناهج لذوي التحديات التعلمية، ويبحثون عن أدوات تعليمية مخصصة (للتأخر اللغوي أو صعوبات التعلم)، ويستخدمون التكنولوجيا لتعزيز فاعلية الجلسات والأنشطة.